كشفت "الأحداث المغربية" في عدد الأربعاء 2 يناير الجاري، أن مقاطعة الثلاثي تاعرابت والشماخ وبصير للمنتخب المغربي، لا تعود فقط إلى إقصائهم من اللقائين الدوليين أمام منتخبي الموزمبيق والطوغو، ولا تعود أيضا إلى تضامنهم مع زميلهم حسين خرجة بعد إبعاد الطاوسي له من لائحة الأسود أمام منتخب الطوغو، اذ إن القرار كان جاهزا حتى لو استدعى الطاوسي خرجة، بل إن كل شيء يعود إلى الليلة التي سبقت اللقاء الدولي أمام الطوغو بعدما تناول اللاعبون وجبة العشاء ليلتحق البعض بطاولة بها أحد وكلاء أعمال اللاعبين.
وأضافت ذات اليومية، أن هذا السلوك تصدى له عضو الطاقم التقني للمنتخب رشيد بنمحمود بعد اقتحامه خلوة الوكيل مع اللاعبين، قبل أن يأمرهم بالالتحاق بغرفهم، رغم طلب اللاعبين إضافة مهلة زمنية للتحدث مع الوكيل.
وكشفت اليومية أن الوكيل سبق رشيد الطاوسي قبل وصول هذا الأخير إلى لندن للقاء اللاعبين، مروان الشماخ وعادل تاعرابت، وقد طار نفس الوكيل من إنجلترا بعد وصول الطاوسي وسعيد بادو، كإشارة منه إلى رفضه التعامل معهما وإعلان القطيعة النهائية.
وأضافت ذات اليومية، أن هذا السلوك تصدى له عضو الطاقم التقني للمنتخب رشيد بنمحمود بعد اقتحامه خلوة الوكيل مع اللاعبين، قبل أن يأمرهم بالالتحاق بغرفهم، رغم طلب اللاعبين إضافة مهلة زمنية للتحدث مع الوكيل.
وكشفت اليومية أن الوكيل سبق رشيد الطاوسي قبل وصول هذا الأخير إلى لندن للقاء اللاعبين، مروان الشماخ وعادل تاعرابت، وقد طار نفس الوكيل من إنجلترا بعد وصول الطاوسي وسعيد بادو، كإشارة منه إلى رفضه التعامل معهما وإعلان القطيعة النهائية.
